١ الحمل
٢ مراحل الحمل
٣ علامات الحمل
٤ اختبارات الحمل
٥ تحليل الحمل بالكلور
الحمل
يمكن تعريف الحمل بأنه عملية حمل أنثى من الثدييات - بما في ذلك البشر- واحد أو أكثر من الأجنة في جسدها. يدوم الحمل عند البشر نحو 9 أشهر بين وقت آخر دورة طمث والولادة (38 أسبوعا بعد الإخصاب). يطلق لقب جنين على ما تحمله المرأة من وقت الإخصاب حتى الولادة. في كثير من المجتمعات يتم تحديد وضع الجنين الطبي والقانوني طبقا لتقسيم فترة الحمل إلى ثلاث مراحل.
مراحل الحمل
المرحلة الأولى: تكون فيها احتمالات إسقاط الجنين (الموت الطبيعي للجنين) كبيرة.
المرحلة الثانية: يمكن فيها مراقبة نمو وتطور الجنين.
المرحلة الثالثة: تبدأ حين يكون الجنين قد تطور بشكلٍ كافٍ ليتمكن من مواصلة الحياة دون معونة طبية أو بمعونة طبية خارج رحم المرأة
علامات الحمل
تأخر نزول الحيض عن موعده بأسبوعين عادة ما يعتبر التنبيه الأول للحمل بالنسبة لسيدة تمارس الجماع وتحيض بانتظام.
الغثيان والقيء المصاحبين لبداية الحمل (في الصباح أو عند المشي أو عند النهوض من الفراش).
الإحساس بوخز خفيف وحكة في جلد الثدي خاصة حول الحلمة بسبب زيادة كمية الدم في جلد الثدي.
كثرة التبول.
الوحم:وهو اشتياق المرأة الحامل لبعض الأنواع من الأطعمة بالذات وعزوفها عن أطعمة أخرى.
القلق والمزاجية.
كثرة النوم.
اختبارات الحمل
اختبار الحمل المنزلي: يشخص هذا الاختبار حالة الحمل عن طريق اكتشاف الهرمون في البول.
اختبار الحمل البولي: يتم إجراء هذا الفحص في المختبر وهو يكتشف هرمون الحمل في البول بدقة قد تصل إلى 100%.
اختبار الدم المخبري: يكشف هذا الاختبار الهرمون بدقة عالية.
تحليل الحمل بالكلور
عندما تنغرس البويضة الملقحة في الرحم يتكون هرمون يساعد على نمو الجنين وانغراسه ويخرج هذا الهرمون من الجسم عن طريق البول ويمكن اكتشافه إذا وجد في البول بتركيزٍ كافٍ بواسطة المواد الكيماوية المستخدمة في اختبارات الحمل.

عادة ما يجرى هذا الاختبار عن طريق التبول في البداية لبضع قطرات ومن ثم توجه قطعة الاختبار نحو مجرى البول لمدة خمس ثوانٍ لامتصاص كمية البول لإجراء التحليل المطلوب.
يفضل إجراء هذا التحليل في الصباح عند الاستيقاظ من النوم وذلك يعود إلى أن كمية الهرمون تكون مركزة وتعطي نتائج دقيقة أو إذا لم ترغب بإجراء هذا التحليل في الصباح الباكر عليك الانتظار لمدة أربع ساعات بعد تبولك داخل الحمام ثم إجراء الفحص فكلما كان وقت حدوث الإباضة او تأخر الدورة أطول احتجت إلى وقت أقل من عدم الذهاب للتبول.