١ العوامل المؤثرة على مرض سرطان الثدي
٢ مواضيع اخرى عن سرطان الثدي
٣ خلاصة عن الموضوع
٤ المراجع
العوامل المؤثرة على مرض سرطان الثدي
من العوامل المؤثرة في المرض المنطقة التي يعيش فيها الشخص حيث نجد أن سرطان الثدي هو أكثر انتشارا في المجتمعات الغربية منه في المجتمعات النامية كذلك من الأمور المهمة العمر حيث نجد أن سرطان الثدي هو نادر جدا قبل العشرين من العمر وتزداد نسبة المرض تدريجيا مع زيادة العمر حيث تصل نسبته إلى 20% عند التسعين من العمر كذلك الجنس يعتبر مهما فهو نادر الحدوث في الذكور حيث يشكل سرطان الثدي لديهم ما نسبته 0.5 % فقط من مجموع الحالات المصابة به وتزداد احتمالية إصابة المرأة في حالة وجود تاريخ مرضي لسرطان الثدي عند أقاربها خاصة الأقارب من الدرجة الأولى وسرطان الثدي المرتبط بطفرات جينية معينة يشكل ما نسبته 5% من جميع الحالات المصابة
كذلك أثبتت الدراسات وجود علاقة بين الغذاء وسرطان الثدي حيث أن الغذاء الغني بمادة الفيتواستروجين والتي توجد بكثرة في بذر الكتان وفول الصويا يقي من سرطان الثدي كذلك فان المشروبات الكحولية تزيد من نسبة الإصابة بسرطان الثدي كذلك من العوامل التي تزيد نسبة الإصابة بالمرض المرأة عديمة الولادة و ولادة الطفل الأول في عمر متأخرة ولا ننسى أن يكون سن الحيض مبكرا وكذلك انقطاع الحيض في سن متأخرة فكلها من العوامل التي تزيد من نسبة الإصابة بالمرض ومن الأدوية التي تزيد احتمال الإصابة بسرطان الثدي موانع الحمل و الهرمونات التي تعطى للمرأة بعد انقطاع الحيض ومن العوامل المهمة جدا التعرض للأشعة خاصة في سن البلوغ ونمو الثدي حيث يزيد الإصابة بسرطان الثدي ومن الممكن ان يتأخر ظهور السرطان حتى عشر سنوات بعد التعرض للأشعة .
مواضيع اخرى عن سرطان الثدي
اقرأ عن :(مرض سرطان الثدي)

اقرأ عن :(شكل سرطان الثدي النسيجي)

اقرأ عن :( أنواع سرطان الثدي)

اقرأ عن :(طريقة انتشار سرطان الثدي لباقي الجسم)

اقرأ عن :(اعراض سرطان الثدي)

اقرأ عن :(تشخيص سرطان الثدي)

اقرأ عن :( علاج سرطان الثدي)

اقرأ عن :(سيرة المريض السريرية في سرطان الثدي)
خلاصة عن الموضوع
مرض سرطان الثدي هو من الأمراض المنتشرة في جميع دول العالم وهناك العديد من العوامل التي قد تؤدي إلى ازدياد احتمال الإصابة به أهمها التاريخ العائلي والتعرض لكميات كبيرة من الاستروجين وينقسم إلى أنواع كثيرة فينقسم إلى سرطانات لابدة وغازية وفي النهاية تتحول اللابدة إلى غازية لذا لابد من علاجها وينقسم كذلك إلى سرطان ثدي فصيصي و قنوي ومن أهم أعراضه وجود ورم قاس في الثدي مع تغير في لون لجلد ونتوءات في الجلد كذلك زيادة إفرازات الحلمة خاصة الإفرازات الدموية ويتركز تشخيصه على الأعراض مع الفحص السريري وتصوير الثدي بعدة طرق منها الماموجرام والموجات فوق الصوتية والجهاز الطبقي المحوري والأمر الثالث المعتمد في تشخيصه هو أخذ العينة للفحص النسيجي أما علاجه فيشمل عدة أنواع هي العلاج الجراحي و العلاج الإشعاعي والعلاج الكيماوي والعلاج الهرموني .
المراجع
1-Norman S. Williams and others , 2008 , short practice of surgery , UK ,Edward Arnold .

2-Lorne H. Blackborurne , 2009 , Surgical recall ,USA , Lippincott Wiliams and Wilkins .