١ الزكام
٢ أسباب الزكام
٣ أعراض الإصابة بالزكام
٤ الأخطاء الشائعة لعلاج الزكام
٥ أفضل مشروب للزكام
الزكام
الزكام الرشح: هو عبارة عن التهاباتٍ تصيب الحلق والأنف والجهاز التنفسي العلوي ويعتبر من أكثر الأمراض شيوعا بين الناس إذ يصاب به الشخص البالغ مرة أو ثلاث مرات على الأقل في العام الواحد أما الأطفال فهم الأكثر عرضة لانتقال العدوى فيصابون بالزكام ما يقارب السبع إلى اثنتي عشرة مرة في العام نتيجة الاختلاط بالأطفال المصابين بالزكام.
أسباب الزكام
الحساسية في فصل الربيع.
تغير في درجة حرارة الجسم بشكلٍ مفاجئ كالجلوس بغرفة دافئة ثم الخروج إلى مكان بارد أو عند الجلوس بمكان بارد ثم التعرض لدرجات حرارة مرتفعة في فصل الصيف.
انتقال العدوى الفيروسية من شخص مصاب إلى شخص آخر سليم وذلك عن طريق السعال والعطاس حيث ينتقل الفيروس عبر الرذاذ المتطاير في الهواء.
انتقال العدوى عند السلام على المصاب (أي ملامسة يدي المصاب) أو تقبيله.
استخدام الأدوات الخاصة بالمصاب كالمنشفة أو أدوات الطعام.
أعراض الإصابة بالزكام
ارتفاع في معدل درجة الحرارة في الجسم.
عطاس متكرر وسيلان بالأنف مصحوب بإفرازات مائية.
جفاف الحلق والشعور بحكة ووخز في هذه المنطقة.
الشعور بالصداع والتعب العام بالجسم والخمول والشعور بالرغبة في النوم.
الإصابة بضيق أو صعوبة في التنفس بمنطقة الأنف.
عدم القدرة على تناول الطعام وفقدان حاسة التذوق ودموع في العينين.
الشعور الدائم بالعطش.
إصابة الجسم بالقشعريرة.
الأخطاء الشائعة لعلاج الزكام
تناول الكحول حيث هناك الكثير من الأشخاص ممن يعتقدون بأن الكحول تخلص الجسم من الفيروسات وتقضي عليها في حين أن الكحول تضعف جهاز المناعة وبالتالي يصعب الشفاء من المرض ويستمر لمدة أطول.
تناول الأغذية الغنية بفيتامين سي تقضي على الفيروسات وذلك من خلال زيادة قدرة جهاز المناعة في الجسم على محاربة الفيروسات بشكلٍ سريع وهو معتقد خاطئ إذ إن تناول فيتامين سي يخفف فقط من أعراض الزكام.
إغلاق باب الغرفة والنوافذ التي يرقد بها المصاب كما يتم تغطيته بأغطية ثقيلة وسميكة وينبغي تهوية الغرفة من وقت لآخر ليتجدد بها الهواء وفي هذه الأثناء يغطى المريض بالأغطية السميكة.
استعمال القطرات والرذاذات عبر الأنف وذلك لتسهيل التنفس وهنا يوعز الخبراء بضرورة عدم المبالغة باستخدامها لأنها تسبب زكاما مزمنا نتيجة جفاف الغشاء المخاطي في الأنف.
أفضل مشروب للزكام
الإكثار من تناول الشوربات الدافئة خاصة شوربة الثوم وشوربة الخضار والدجاج فهي تعوض الجسم بالغذاء الذي فقده كما أنها تخفف من الشعور بالإحتقان وتزيد من الطاقة بالجسم.
تقشير خمسة فصوص من الثوم وغليها في كوب من الماء ومن ثم شربه فالثوم له قدرة كبيرة على قتل الفيروسات.
دهن منطقة الجبهة والصدر وأسفل الأنف والقدمين بقطرتين من زيت الكافور الممزوج بملعقة من زيت الزيتون فهذه الطريقة تخفف من الاحتقان.
مزج مقدار متساوٍ من عصير الليمون والعسل والجلسرين المصنع للاستخدام الداخلي.
تناول مشروب الشاي بالليمون والمضاف إليه ملعقة من العسل.
ابتلاع الثوم نيئا أو الثوم المهروس والممزوج بالعسل.