١ الشعير
٢ طريقة صنع شراب الشعير
٣ المكونات

٣.١ طريقة التحضير
٤ شراب الشعير بالليمون

٤.١ المكونات
٤.٢ طريقة التحضير
٥ فوائد شراب الشعير
الشعير
هو نوع من أنواع الحبوب التي استخدمها الإنسان في غذائه منذ القدم وعلميا هو نبات عشبي حولي ينتمي للفصيلة النجيلية كما يستخدم الشعير في العديد من العلاجات للمشاكل الصحية المختلفة كالتهابات البول وحصى الكلى وعلاج السعال والإسهال والتهابات المعدة إلى جانب استخدامه كطعامٍ للحيوانات وتتم الاستفادة من حبوب الشعير بطرقٍ مختلفة منها شراب الشعير الذي سنذكر كيفية صنعه وفوائده في هذا المقال.
طريقة صنع شراب الشعير
المكونات
نصف كوب من حليب البودرة.
ثلاثة كوب من الماء المثلج.
نصف كوب من السكر لتحلية الشراب.
ملعقة من ماء الورد بنكهة الموز.
ربع كوب من الشعير المطحون طحنا ناعما.
طريقة التحضير
تخلط جميع المكونات السابقة ويضاف إليها كمية الشعير المطحون.
توضع في الخلاط الكهربائي حتى تتداخل جميع المكونات جيدا.
شراب الشعير بالليمون
المكونات
225 غراما من الشعير.
لتر ونصف من الماء.
برش ليمون حامض.
عصير ثلاث ليمونات.
خمسون غراما من السكر البودرة غير المكرر.
طريقة التحضير
تغسل حبوب الشعير بالماء البارد ثم يوضع في قدرٍ كبير ويتم تغطيته بالماء.
يوضع على نارٍ هادئة حتى يغلي مدة لا تقل عن عشرين دقيقة مع ضرورة الاستمرار في إزالة الرغوة التي تتشكل على وجه الماء.
يرفع عن النار بعد غليانه وإضافة برش الليمون وكمية السكر إلى الخليط والتحريك حتى يذوب السكر تماما وبعد أن يبرد الخليط يجب تصفيته من حبات الشعير ثم إضافة عصير الليمون.
فوائد شراب الشعير
إدرار البول وتعقيم المسالك البولية إلى جانب تنشيط عمل الكليتين وإذابة حصى الكلى والمثانة والمرارة.
تقوية وتنشيط الأمعاء فالشعير يعتبر ملينا للأمعاء ومانعا للإمساك.
تخفيض درجة حرارة الجسم لذا يكثر الأفراد من تناوله خلال فصل الصيف.
تنشيط الدورة الدموية وتعزيز صحة الحامل والجنين لاحتوائه على نسبةٍ جيدةٍ من المعادن وبما أن الشعير مدر للبول فإنه يمنع تورم الأقدام الناتج عن احتباس السوائل كما أنه ينظم مستوى السكر لدى الحامل.
علاج فقر الدم (الأنيميا)لاحتوائه على العديد من المعادن والفيتامينات إلى جانب الألياف النباتية ويذكر أن بعض تلك المعادن كالنحاس تعزز إنتاج خلايا الدم الحمراء.
تعزيز مناعة الجسم مما يقلل تأثير الفيروسات والميكروبات المسببة للأمراض كالإنفلونزا والزكام.
تخفيض نسبة الكولسترول بالإضافة إلى تنظيم ضغط الدم المرتفع الناجم عن انسداد الشرايين.
وقاية الجسم من الإصابة بهشاشة العظام لاحتوائه على نسبةٍ كبيرةٍ من الكالسيوم والفسفور تزيد عن تلك النسبة الموجودة في الحليب.
محاربة التجاعيد والحفاظ على نضارة البشرة لفتراتٍ طويلة.