الدوم هو واحد من المشروبات التي تنظم ضغط الدم ، لأنه يرفع الضغط المنخفض
فهو يقلل من الضغط العالي ، وهو خاصية نادرة في المشروبات الأخرى.
يتم تقديم الثمرة دائمًا بشكلها الطبيعي بعد فصل ثمارها أو في صورة
مسحوق ناعم ويخدم كمشروب ساخن وبارد بعد أن يذوب في الماء ويُحلى
مع القليل من السكر.
تعتبر ثمار الدوم غنية بالمعادن والفيتامينات.
تعتبر شجرة الدوم من الأشجار المعمرة وثمارها أكبر منظم للضغط ويمكن استهلاكها
الثمار في شكلها الطازج ، ويمكن إزالتها من النواة ثم تجفيف الطبقة
اللحوم ، وطحنها والحصول عليها كما مسحوق ناعم.
يمكنك صنع كوب دوم بدلاً من كوب شاي بإضافة ملعقة صغيرة من
يُسكب بودر في كوب من الماء المغلي ، ويُحلى بالسكر ويأكله ساخنًا كبديل للشاي
يمكنك أيضًا صنع شراب مركز من الدوم بإضافة 3 لترات من الماء
إلى 1 كيلوغرام من دوم الأرض واتركه لمدة 15 ساعة على النحو التالي:
تُصفّى قطعة من الشاش ، ثم تُضاف 3 لترات من الماء مرة أخرى
قم بالتسخين حتى الغليان ، ثم قم بالتصفية خلال الشاش وكرر هذه الخطوة مرة أخرى.
- يتم جمع السائل الناتج من عمليات التصفية السابقة ، ويتم قياس حجمه وإضافته إليه
السكر بمعدل 1 كجم سكر لكل لتر ويقلب حتى يذوب تماما مع الإضافة
عصير ليمون لكل جرام من السكر.
- تمتلئ المشروبات في زجاجات مختومة وتوضع في الثلاجة لفترة من الوقت
استخدم هذا في حالة الاستهلاك السريع ، أو في حالة الحفاظ على المدى الطويل
يجب إضافة مادة حافظة مثل بنزوات الصوديوم وإضافتها بمعدل 3.1
غرام لكل لتر شراب ، حيث يتم إذابة الكمية المطلوبة من بنزوات الصوديوم في عدد قليل
أضف الماء إلى المشروب تدريجياً مع التحريك جيداً.
"دوم" له تأثير واضح في علاج اضطرابات قدرة الرجال وأكثر من ذلك
عدد الحيوانات المنوية ، وكذلك تأثيرها الجيد على مستوى هرمون الذكور
"تستوسترون".
وأشارت إلى أن هناك نتائج علمية ظهرت من المركز في مصنع دوم المؤكد
فعالية هذا النبات المصري القديم والقوي في تقليل الكوليسترول
مع الدم ، هو واحد من أهم الأمراض التي تسبب تصلب الشرايين في القلب والدماغ وغيرها
هنا جاءت العلاقة القوية بين تأثير النبات كخفض للكوليسترول وتأثيره
الحيوانات المنوية وهرمون التستوستيرون الذكري لديهما نقص في الإفراز
لا يؤثر هرمون الذكور على الطاقة والقدرة فحسب ، بل يؤثر أيضًا على القوة
والذاكرة ، وضعف هيكل العظم ، كما أن انخفاضه يؤثر أيضًا على انخفاض كفاءة البعض
العمليات الحيوية في الجسم ، ولهذا كان من الضروري وجود مصادر طبيعية آمنة
لتعويض هذا النقص "الفسيولوجي" الطبيعي في معدلات إفراز هرمون الذكور.