١ برد العظام
٢ أسباب مرض برد العظام
٣ أعراض الإصابة ببرد العظام
٤ طرق الوقاية من برد العظام
٥ طرق علاج برد العظام
برد العظام
يحدث مرض برد العظام عادة بسبب تقلب حالة الطقس وتغير درجات الحرارة بشكلٍ ملحوظٍ وهو مرض يصيب عظام وعضلات الجسم بشكلٍ خاص مما يؤدي إلى عجز المصاب عن القيام بمهماته لا سيما تلك التي تحتاج إلى حركة وتعتبر الآلام التي تحدث بسبب مرض برد العظام من أشد الآلام التي قد يتعرض لها الإنسان في حياته وفيهذا المقال سوف نتحدث عن مرض برد العظام بشيءٍ من التفصيل.
أسباب مرض برد العظام
تقلب درجات الحرارة بين الارتفاع والانخفاض بشكلٍ مستمر.
استبدال الملابس الشتوية بالصيفية أو العكس في وقتٍ مبكرٍ من فصلي الربيع والخريف.
الإصابة المتكررة بنزلات البرد القوية مما يؤدي إلى إصابة العظام أيضا.
تغيراتٍ في درجات الحرارة بصورةٍ مفاجئة.
الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي.
أعراض الإصابة ببرد العظام
إن أعراض برد العظام مشابهة بشكلٍ كبيرٍ لأي نوعٍ من نزلات البرد التي قد تصيب الإنسان ولعل أهم هذه الأعراض: السعال والزكام والرشح وعادة ما ينصح بأخذ الاحتياطات التي تقاوم نزلات برد العظام حتى لا تزداد الأعراض وتنتشر في جميع أجزاء الجسم.
طرق الوقاية من برد العظام
بما أن المسبب الأساسي لمرض برد العظام هو تقلب الجو لذا ينصح بالعناية الصحية والراحة في مثل هذه الأجواء كما يجب العمل على قتل الفيروسات التي تسبب نزلات البرد بأنواعها حتى لا يصل البرد إلى العظام ومن أهم طرق الوقاية:

الإكثار من تناول المشروبات الساخنة التي تعالج البرد لاسيما عصير الليمون الدافئ فهو يهاجم ويقتل جميع الفيروسات التي تجتاح الجسم في الجو البارد.
عدم التعرض لأي تيارات هواءٍ باردة لأن ذلك يزيد من فرص الإصابة بنزلات البرد.
عدم البقاء في الأماكن المزدحمة كالمدرسة أو المجمعات التجارية أو غيرها حيث إن فرصة تجديد الهواء فيها ضعيفة مما يؤدي إلى انتشار الفيروسات بسرعةٍ أكبر.
الحرص على تهوية الأماكن التي يتواجد فيها الأشخاص باستمرار.
الاهتمام بأخذ المطعومٍ المناسب ضد الإصابة بأمراض البرد والانفلونزا.
طرق علاج برد العظام
هناك الكثير من العلاجات المعروفة التي تساعد في الشفاء من نزلات البرد بشكلٍ عام وبرد العظام بشكلٍ خاص ولعل أهم هذه العلاجات ما يلي:

المضادات الحيوية باختلاف أنواعها فهي من أكثر العلاجات فعالية.
بعض المراهم التي تسخدم في تخفيف وتسكين آلام العظام.
تناول المشوربات الساخنة المفيدة التي تثبط عمل الفيروسات.
أخذ القسط الكافي من الراحة وعدم إجهاد وإرهاق النفس بصورةٍ مفرطةٍ.