١ الدواجن
٢ بعض أمراض الدواجن
٢.١ مرض النيوكاسل
٢.٢ مرض السالمونيلا
٢.٣ إنفلونزا الطيور
٢.٤ أمراض فيروسية
٢.٥ أمراض بكتيرية
٢.٦ أمراض طفيلية
٢.٧ أمراض فطرية
٢.٨ أمراض سوء التغذية
الدواجن
تعتبر الدواجن من المصادر الغذائية الحيوانية المهمة جدا خصوصا لأفراد الطبقات المتوسطة والفقيرة والتي لا تستطيع تحمل تكاليف اللحوم الحمراء لكن الدواجن تتعرض بين وقت وآخر للأمراض المعدية والخطير في هذه الأمراض هو أنها تحدث فجأة وتنتشر بسرعةٍ كبيرةٍ وتكون السيطرة عليها صعبة في بعض الأحيان وهناك العديد من الأمراض الفيروسية والبكتيرية والطفيلية والفطرية وهنا سنطرح بعض الأمراض وسبل علاجها نضرا لكثرتها.
بعض أمراض الدواجن
مرض النيوكاسل
هو أخطر مرضٍ فيروسي ينتشر بسرعةٍ كبيرةٍ ويصيب أيضا الحمام والديك الرومي والطيور البرية وهذا المرض ينتشر ويعدي عن طريق استنشاق الهواء من المنطقة المصابة أو تناول الأعلاف الملوثة بهذا الفيروس أو عن طريق اقتراب الطير المصاب بالمرض من غيره من الطيور السليمة.
الأعراض
الخمول ونفش ريش الدواجن وقلة الأكل.
الاحتقان في عرف الدواجن والإسهال باللون الأخضر.
إفرازات مخاطية من عيون وأنوف الدواجن.
التنفس الصعب والالتواء في الرقبة المصاحب لشللٍ في أجنحة الدواجن وأرجلها.
قلة إنتاج البيض من الطيور المصابة ويكون البيض صغير الحجم ذا قشرةٍ متعرجةٍ وهشةٍ.
العلاج والوقاية
هذا المرض لا يوجد له علاج نوعي للفيروس المسبب له.
تنظيف مساكن الطيور المصابة وتطهيرها جيدا وتعقيم جميع الأدوات المستخدمة في التعامل معها.
إعطاء مضادات حيويةٍ لخمسة أيامٍ لمنع حدوث عدوى بكتيرية ثانوية.
التخلص من الطيور المريضة جدا بذبحها وحرق جثثها أو دفنها في حفر عميقةٍ.
تحصين الدواجن السليمة وإعطاؤها لقاحاتٍ للوقاية من المرض.
مرض السالمونيلا
الأعراض
تأخر في النمو وموت عددٍ كبير من الصيصان.
قلة إنتاج البيض وانخفاض نسبة الخصوبة.
النعاس الدائم وقلة الشهية للطعام.
صعوبة في التنفس.
الإسهال الذي يسبب موت الدجاج بسبب تلوث المنطقة المحيطة بفتحة الشرج.
العلاج والوقاية
عدم تربية الصيصان المصابة.
التخلص من الدواجن المصابة.
إعطاء الأدوية الوقائية في عمر الدواجن الأول.
إبعاد أي حيواناتٍ عن أماكن تربية الدواجن.
عدم إضافة أي دجاجة للدجاج الموجود قبل عزل قطيعها فترة للتأكد من سلامة القطيع.
التنظيف والتطهير المستمر لحضانات البيض ولأماكن الدواجن.
إنفلونزا الطيور
هذا المرض أصبح واسع الانتشار في الفترة الأخيرة وهو مرض فيروسي يسببه فيروس الإنفلونزا A الذي يوجد منه 144 نوعا مصليا ويصيب كل أنواع الطيور وقد يعدي ويصيب الإنسان وبعض الثدييات وتختلف نسبة النفوق في المزارع حسب قوة المرض وضراوة النوع وهذا الفيروس لا يموت بتجميد الدواجن بل يبقى إلى ما لا نهاية ويفرز في إفرازات الطيور ولعابها وإذا لم يتم التخلص من الدواجن المصابة فسوف تعدي كل دواجن المزرعة لأنه ينتقل بسهولة.
الأعراض
الكسل والخمول وقلة الشهية للطعام.
بعض أعراض التنفس الصعب والورم البسيط في الوجه.
قلة إنتاج البيض.
ازرقاق الأرجل والعرف والداليتين.
إخراج إفرازات أنفية مدممة.
إنتاج بعض البيض المشوه.
العلاج والوقاية
هذا المرض الفيروسي ليس له علاج محدد.
يكافح في النوع الطفيف بإدارة القطيع السليمة وتغذيته جيدا والتطهير المستمر.
في الحالات الضارية يجب التخلص من القطيع بحرقه أو دفنه في حفر عميقةٍ.
استخدام اللقاحات التي تسمح بها وزارة الزراعة فقط.
أمراض فيروسية
مرض التهاب الشعب الهوائية المعدي.
مرض الجمبورو.
مرض الجدري.
أمراض بكتيرية
الإصابة بميكروبات السالمونيلا.
المرض التنفسي المزمن.
كوليرا الطيور.
الزكام المعدي.
أمراض طفيلية
مرض الكوكسيد يوزيس.
الإصابة بالديدان الأسطوانية.
الإصابة بالديدان الشريطية.
الإصابة بالحشرات الخارجية مثل القمل والقراد والحلم (مسبب الجرب).
أمراض فطرية
مرض القراع.
مرض القلاع.
مرض الاسبرجيلوزيس.
التسمم الفطري.
أمراض سوء التغذية
نقص فيتامينات أ , ه , ك , ب المركب.
نقص الأملاح المعدنية مثل نقص الكالسيوم والفوسفور والزنك والمنجنيز.