١ سرطان الرحم
٢ أسباب الإصابة بسرطان الرحم
٣ علامات الإصابة بسرطان الرحم
٤ علاج سرطان الرحم
سرطان الرحم
يحتل سرطان الرحم المرتبة الثانية من حيث السرطانات الأكثر انتشارا لدى النساء والسبب الأساسي للإصابة بهذا المرض هو فايروس (HPV) وهذا المرض لا يسبب ألما بل يسبب نزيفا بسيطا وعندما يتطور ليصبح ورما فقد يؤدي إلى خروج سائل وردي له رائحة ويتم علاجه في المراحل الأولى من خلال استئصال المكان المصاب به عن طريق الليزر.
ولكن في حالة تطور المرض لمراحل متقدمة فتتم إزالة الرحم بشكل كلي وهناك بعض الحالات التي تؤدي إلى استئصال الأعضاء المحيطة بالرحم وللكشف المبكر عنه يجب اللجوء للفحص بشكل دوري بالإضافة إلى وجود لقاح اسمه HVP يقلل من خطر الإصابة بسرطان الرحم.
أسباب الإصابة بسرطان الرحم
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي للإصابة بسرطان الرحم نذكر منها الآتي:
العمر: حيث إن معظم حالات الإصابة بالمرض تكون عند سن السبعين و25% من حالات سرطان الرحم تظهر في سن مبكر.
التغذية: حيث تزيد المأكولات الغنية بالدهون الحيوانية من احتمال الإصابة بسرطان الرحم.
الوزن الزائد أو السمنة: حيث تؤدي إلى الزيادة في إفراز مادة الأستروجين التي تزيد من خطورة الإصابة بسرطان الرحم.
العلاج باستخدام الأستروجين: في حال تم العلاج بالأستروجين وحده لمحاربة أعراض اليأس أو لمنع الحمل دون تناول البروجيسترون معه فذلك يزيد من خطورة الإصابة بسرطان الرحم.
عدم الولادة: في حال الحمل والولادة فإن الرحم يتخلص من كمية أقل من الأستروجين لذلك فإن عدم الولادة تعرض الرحم للكثير من الأستروجين مما يؤدي إلى الزيادة من خطورة الإصابة بسرطان الرحم.
علامات الإصابة بسرطان الرحم
هناك العديد من العلامات والأعراض لسرطان الرحم نذكر منها الآتي:
فقر الدم: حيث يؤدي النزيف الناتج عن الإصابة بسرطان الرحم إلى فقدان الدم المزمن مما يؤدي إلى فقر دم.
تدمي الرحم: يؤدي إلى تراكم كتلة الدم على الرحم مما يؤدي إلى تدمي الرحم.
تقيح الرحم: عند تراكم كتلة الدم في الرحم قد تصاب العدوى مما يؤدي إلى التهابها وبالتالي خروج الرحم.
التهاب الصفاق: ويكون عبر نشر تقيح الرحم إلى جوف البطن.
ثقب الرحم: حيث يؤدي الورم إلى ثقب الرحم أو ثقب الرحم عن طريق الاختبارات وإدخال أجهزة إلى الرحم فالرحم المصاب يكون ضعيفا جدا وفي أغلب الأحيان يحتاج ثقب الرحم إلى عملية جراحية.
علاج سرطان الرحم
هناك أربعة أنواع من العلاج لسرطان الرحم وهي:
العلاج الجراحي.
العلاج الهرموني.
العلاج بالأشعة.
العلاج الكيميائي.