١ الولادة القيصرية
٢ أسباب إجراء العملية القيصرية

٢.١ مضاعفات المخاض
٢.٢ مضاعفات للأم في فترة الحمل وما قبل الولادة
٢.٣ حالات أخرى
الولادة القيصرية
تنقسم الولادة إلى نوعين: الولادة الطبيعية والولادة غير الطبيعية وأحد أنواعها الولادة القيصرية التي يفتح فيها الجراح البطن وصولا إلى الرحم ليخرج الجنين في حال لم تنجح الولادة الطبيعية لا تستغرق هذه العملية على الأغلب أكثر من ساعة يحدد الوضع العام للمرأة إن كانت ستجرى لها العملية تحت تأثير بنج موضعي للجزء الوسطي من جسمها أم بنج عام لكامل الجسم ويجب أن لا تتحرك المريضة على الأقل لمدة 24 ساعة بدون حركة وبدون تناول أي طعام أو شراب وأن يوضع لها مصل التغذية ويجب أن تخلد للراحة التامة بعد ذلك فلا تتحرك إلا بسلاسة وبطء ثم تدريجيا تبدأ بالعودة إلى حركتها الطبيعية أما من حيث الطعام فيجب أن تأكل الشوربات واللبن والعصائر الطازجة كما يجب أن تكثر من السوائل بعد أسبوع واحد من إجراء العملية يتم فك القطب المكونة من خيوط رفيعة من النايلون في عيادة الطبيب يكون جرح العملية القيصرية جرح أفقي على مستوى الرحم بين منطقة العانة ومنطقة السرة تستطيع المرأة بعد أن تضع مولودها بالعملية القيصرية أن ترضعه بشكل طبيعي تماما.
أسباب إجراء العملية القيصرية
يضطر طبيب التوليد إلى إجراء العملية القيصرية حين تشكل الولادة الطبيعية خطرا على حياة الأم أو الجنين وهي الحالات التالية:
مضاعفات المخاض
طول فترة المخاض.
حدوث تمزق في جدار الرحم.
حدوث مشاكل وأزمات في المشيمة مثل حالة المشيمة الملتصقة أو حالة المشيمة المنزاحة.
تموضع الطفل بالعرض في بطن أمه.
أن يكون حجم الطفل أكبر بكثير من حجم حوض الأم.
حدوث مشاكل ومضاعفات في الحبل السري والأوعية المتقدمة.
عدم تأثير الطلق على التوسع وتعذر الولادة.
مضاعفات للأم في فترة الحمل وما قبل الولادة
تعرضها لمقدمات الارتعاج.
أن تكون المرأة حامل بتوأمين أو أكثر.
أن تكون الأم تعاني من الإيدز.
أن تكون الأم مصابة بمرض جنسي ينتقل بالولادة مثل الهربس.
أن تكون الأم تعرضت بالسابق لتمزق في جدار الرحم.
حالات أخرى
أن تصاب المرأة بنزيف دموي يشكل خطرا عليها.
تمزق المشيمة.
حدوث تسمم الحمل.
إرتفاع ضغط المرأة الحامل.
تعرض الجنين للخطر.
أن تنتهي فترة الحمل ولا يحدث أي طلق.
الإصابة بكسل الحمل.
التعب والوهن والهبوط العام فتفقد المرأة قدرتها على الضغط.
إذا كانت المرأة قد أنجبت من قبل بعملية قيصرية.