١ هرمون الحمل

١.١ أسباب ضعف هرمون الحمل
١.٢ أعراض ضعف هرمون الحمل
١.٣ علاج نقص هرمون الحمل
هرمون الحمل
هرمون الحمل أو هرمون البروجسترون هو من أهم العوامل التي تؤثر في صحة المرأة الإنجابية وهو المسؤول عن تجهيز بطانة الرحم لاستقبال بويضة مخصبة لكن عند انخفاض مستوياته يؤدي إلى عدم حدوث الحمل وفي حالة حدوث الحمل يؤدي إلى تثبيت الحمل وتطور الجنين كما يساعد على إعادة بطانة الرحم إلى وضعها الطبيعي بعد الولادة.

تعاني الكثير من السيدات من انخفاض معدلات هذا الهرمون مما يضعف فرص حدوث حمل طبيعي ويزيد فرصة الإجهاض ولهذا النقص الكثير من الأسباب التي سنتعرف عليها في هذا المقال إلى جانب التعرف على أهم أعراضه وطرق علاجه.
أسباب ضعف هرمون الحمل
التعرض للضغوطات والمشاكل الصعبة التي تسبب التوتر والحالة النفسية السيئة.
تناول حبوب منع الحمل لفترة طويلة التي تقلل إفراز الهرمونات.
اتباع بعض أنواع الأنظمة الغذائية التي تعتمد على الغذاء النباتي.
الإصابة ببعض أمراض الغدة الدرقية مثل فرط إفرازها أو قلته بالإضافة إلى العلاج بالهرمونات البديلة.
الإكثار من التدخين.
أعراض ضعف هرمون الحمل
عدم انتظام موعد الدور الشهرية.
زيادة غير طبيعية في الوزن.
انخفاض الرغبة الجنسية ووجود ألم في الثديين.
تقلب الحالة المزاجية والإصابة بالتعب والاكتئاب.
انخفاض مناعة الجهاز المناعي للجسم ضد الأمراض.
الإصابة بأمراض القلب وأمراض الأوعية الدموية.
زيادة معدلات الكولسترول في الدم.
حدوث مشاكل في الجهاز الهضمي كعسر الهضم.
انخفاض درجة حرارة الجسم.
الإصابة بتكيس المبايض.
الإجهاض في الأشهر الأولى من الحمل.
التهابات المسالك البولية.
عدم القدرة على التركيز وفقدان الذاكرة.
ظهور الحبوب والرؤوس السوداء بشكل كبير.
الإصابة بالصداع النصفي.
الإصابة بالأورام الليمفية.
علاج نقص هرمون الحمل
هناك عدة علاجات طبيعية تعتمد على الأعشاب والمأكولات النباتية والسلوكيات الصحية ومن أهمها:

تناول اليانسون الذي يقلل من حدة التوتر والأعصاب ويستفاد منه بنقع ملعقة كبيرة منه في كوب من الماء الساخن وشربه دافئا.
تناول زيت اليانسون من خلال إضافة القليل منه إلى كوب من الحليب الفاتر لمد الجسم بالكالسيوم المطلوب بالإضافة إلى حماية العظام من الإصابة بالهشاشة نتيجة نقص هرمون الحمل.
تناول الشمر والبقدونس والنعناع الأخضر.
الإكثار من تناول القمح والملوخية والعسل وحبوب الصويا والسبانخ وغذاء ملكات النحل.
استعمال حبوب اللقاح المضافة إلى الحلبة من النوع المستنبت.
تناول الأدوية التي تنظم الاختلال الهرموني في الجسم.
ممارسة التمارين الرياضية البسيطة والمختلفة كالمشي.
النوم وأخذ قسط كافٍ من الراحة.
تناول الأطعمة التي تحتوي على حمض الفوليك.