١ الإمساك

١.١ أسباب الإمساك
١.٢ أعراض الإمساك
١.٣ حلول للإمساك
الإمساك
يتعرض الجهاز الهضمي عند الإنسان للعديد من المشاكل والأمراض التي قد تهدد حياته في بعض الحالات كما وتنغص عليه وتؤلمه وتسبب له الإزعاج في الحالات الأخرى وتتنوع هذه المشاكل بين الإسهال والإمساك والاضطرابات المعوية والكلوية وغيرها الكثير من الأمراض ولعل الإمساك أحد أشهر وأبرز الأمراض التي يعاني منها الإنسان سواء كان طفلا صغيرا أو كبيرا وهو الحالة التي لا يستطيع الإنسان فيها إخراج الفضلات خارج جسمه كما الوضع الطبيعي وفيها تكون حركة الأمعاء قليلة وبالتالي لا تستطيع تحريك المواد المهضومة والتي لا يحتاج إليها الجسم خارجه فتبقى عالقة مسببة ألما شديدا لا يحتمل أحيانا وفي هذا المقال سنتحدث عن أسباب هذه المشكلة وأعراضها بالإضافة إلى إيراد عددٍ من الحلول لها.
أسباب الإمساك
أورام القولون وتشنجاته.
مشاكل المرارة.
أسباب نفسية وتوتر أو قلق أو ضيق.
تناول بعض الأدوية أو العقاقير التي يكون الإمساك أحد آثارها الجانبية السلبية.
سوء التغذية وعدم احتواء النظام الغذائي على الألياف التي تساعد بشكلٍ رئيسي على تسهيل الهضم أو عدم شرب الماء بكمياتٍ كافية حيث إن ما يلزم الإنسان من الماء يوميا حوالي ثماني كؤوس.
اضطرابات بعض الغدد في جسم الإنسان.
مشاكل الزائدة الدودية.
أشهر الحمل الأخيرة عند المرأة.
السفر لمسافاتٍ طويلةٍ جدا وبوسائل السفر المختلفة كالسفن في البحر أو الطائرات في الجو أو حتى بالقطارات.
الآثار الناجمة عن التوقف عن التدخين خاصة إن كان الشخص شرها في التدخين وكان يدخن لفتراتٍ زمنيةٍ طويلةٍ فجأة فيكون الإمساك حدثا مفاجئا بعد ذلك.
أعراض الإمساك
اصفرار الوجه وشحوبه.
المعاناة من الصداع المؤلم والمزعج.
وجود طبقةٍ على اللسان تجعل له رائحة كريهة ومزعجة.
حلول للإمساك
تناول كمياتٍ كبيرةٍ من الماء الذي يعمل على تنظيف الأمعاء وإخراج السموم والفضلات من خلالها إلى خارج الجسم.
شرب السوائل المختلفة مثل الشوربات والأعشاب البرية المفيدة والطبية مثل الميرمية والنعنع وغيرهما.
تناول الأغذية والمأكولات التي تحتوي على كمياتٍ عاليةٍ من الألياف خاصة مثل الفواكه والخضراوات والقمح والشعير وغيرها إذ يجب على الشخص الذي يصاب بالإمساك إصلاح عاداته الغذائية ونظامه الغذائي.
تناول بعض الأدوية والعقاقير التي ينصح بها الأطباء والمختصون أو حتى الصيادلة حيث من الممكن علاج حالة الإمساك بشكلٍ صناعي عند عدم الرغبة في تناول المنتجات الطبيعية أو اتباع مختلف الوسائل التقليدية.
ممارسة الرياضة بمختلف تمارينها.
تحديد مواعيد الوجبات الغذائية الثلاث بشكلٍ ثابتٍ ومنظم.