١ الحمل مع الرضاعة
٢ أعراض الحمل مع الرضاعة
٣ وسائل منع الحمل بعد الولادة
٤ نصائح في حال حدوث الحمل مع الرضاعة
الحمل مع الرضاعة
على الرغم من أنه يمكن اتخاذ فترة الرضاعة الطبيعية كمانع طبيعي لحدوث الحمل إلا أن العديد من المرضعات يمكن أن يحملن مرة أخرى وقد تكون الأعراض الناتجة عن الحمل خلال فترة الرضاعة الطبيعية غير واضحة وذلك لوجود عدة أمور قد تحجب العلامات الأولى من الحمل ولكن من الضروري اكتشافه في وقت مبكر وذلك حرصا على سلامة الأم والطفل والجنين.
أعراض الحمل مع الرضاعة
إن أهم الأعراض والعلامات التي تدل على حدوث الحمل أثناء الرضاعة الطبيعية هي:
من الضروري مراقبة فترة الطمث فهناك احتمالية لحدوث الحمل قبل انتظام الدورة الشهرية فإذا كانت الأم تقوم بإرضاع طفلها طبيعيا وقد لاحظت غياب الطمث لديها بعد انتظامه فذلك يعني أنها حامل.
حدوث التهاب في حلمة الثدي مما ينتج عنها شعور بالألم خلال إرضاع الطفل بحيث يكون الألم فوق المعتاد.
تطرأ عدة تغيرات على الحليب من حيث طعمه ورائحته والتي بدورها قد تجعل الطفل يرفض تناول الحليب.
الشعور بالدوار والدوخة في بعض الأحيان وقد يؤدي للتقيؤ والشعور بالتعب الشديد كما قد تعاني الأم من كثرة التبول.
ينصح باستخدام اختبارات الحمل المنزلية حيث إن أداءها في إثبات الحمل لا يتأثر بالرضاعة الطبيعية وزيارة الطبيب لإجراء الفحوصات الطبية لتأكيد الحمل.
وسائل منع الحمل بعد الولادة
الواقي الأنثوي أو الذكري.
حاجز المهبل وغطاء لعنق الرحم.
الحبوب المصغرة لمنع الحمل.
إبر منع الحمل.
اللولب.
وسائل هرمونية عن طريق الزراعة.
الوسائل الرحمية لمنع الحمل.
نصائح في حال حدوث الحمل مع الرضاعة
عدم الإرضاع بشكل نهائي حيث إن الحليب سيكون ضارا للطفل.
الزيادة من أوقات الراحة قدر المستطاع.
اتباع نظام غذائي متوزان وصحي ويشمل كافة العناصر الغذائية الصحية الضرورية للحامل.
الاهتمام بحلمة الثدي بشكل كبير حيث يمنع استخدام الشامبو والكريم على الحلمة تجنبا لزيادة التهابها كما ينصح بعدم تجفيف الحلمة بالمنشفة وإنما تجفف باستخدام المناديل الناعمة والتأكد من وضع فم الطفل بإحكام على الحلمة حتى لا يزيد من التهابها.
ضرورة تناول الفيتامينات الخاصة بالحمل حسب ما تم وصفه من قبل الطبيب.
تناول أكبر قدر ممكن من الكالسيوم الضروري للأم والجنين.
الإكثار من تناول السوائل كالمياه والعصائر الطبيعية الطازجة.
تجنب الإفراط في تناول الأطعمة البحرية وذلك للتقليل من كميات الزئبق في الجسم.
الابتعاد عن التدخين والتقليل من تناول المشروبات والمنبهات التي تحتوي على نسبة عالية من مادة الكافيين.